أحلام بنات
الحسن الذي كان أصله ضعيفا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحسن الذي كان أصله ضعيفا 829894
ادارة المنتدي الحسن الذي كان أصله ضعيفا 103798

مرحبا بك
أحلام بنات
الحسن الذي كان أصله ضعيفا 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الحسن الذي كان أصله ضعيفا 829894
ادارة المنتدي الحسن الذي كان أصله ضعيفا 103798

مرحبا بك
أحلام بنات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أحلام بنات


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اعلان عام : تعلن الادارة على ان العشرة اللاعضاء الاوائل سيشرفون على احدى المنتديات من طلبهم هم من اول يوم يقمون فيه بالتسجيل
منتدانا دائما في خدمــة الأحباب ..

مكتبة الصور
الحسن الذي كان أصله ضعيفا Empty
heure
Free Clock

 

 الحسن الذي كان أصله ضعيفا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
orange
عضو مشارك
عضو مشارك
orange


عدد المساهمات : 31
السٌّمعَة : 12
تاريخ التسجيل : 18/07/2009

بطاقة الشخصية
الورقة الشخصية:
الساعة:

الحسن الذي كان أصله ضعيفا Empty
مُساهمةموضوع: الحسن الذي كان أصله ضعيفا   الحسن الذي كان أصله ضعيفا I_icon_minitimeالجمعة 24 يوليو 2009 - 6:04

</SPAN>





الحسن الذي كان صله ضعيفا</SPAN></SPAN>

الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين, نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين: </SPAN>

قال -رحمه الله تعالى-: " قال الشيخ أبو عمرو: لا يلزم من ورود الحديث من طرق متعددة كحديث: "الأذنان من الرأس" أن يكون حسنا.</SPAN>

لأن الضعف يتفاوت, فمنه ما لا يزول بالمتابعات، يعني: لا يؤثر كونه تابعا أو متبوعا, كرواية الكذابين والمتروكين، ومنه ضعف يزول بالمتابعة: كما إذا كان راويه سيء الحفظ, أو روى الحديث مرسلا ؛ فإن المتابعة تنفع حينئذ، ويرفع الحديث عن حضيض الضعف إلى أوج الحسن أو الصحة، والله أعلم". </SPAN>

يقول ابن الصلاح -رحمه الله تعالى- بهذا الكلام عقب الذي نقله ابن كثير, أو اختصره ابن كثير عقب ابن الصلاح على القسم الأول الذي ذكره، وهو الحسن الذي كان أصله ضعيفا ثم اعتضد. </SPAN>

يقول ابن الصلاح -رحمه الله-: "إننا إذا قلنا: إن الضعيف يعتضد إلى الحسن, فليس كل ضعف صالح للاعتضاد", ومثل للضعف الذي لا يصلح للاعتضاد برواية الكذابين والمتروكين. </SPAN>

الكذاب متروك الحديث, ولكن يريد ابن الصلاح -بهذا- بالمتروكين لما عطفها على الكذابين -يريد بهم يعني- أن يكون متروك الحديث, ولو لم يكن كذابا، يعني: في منزلة الكذاب, أو ملحقا بالكذاب, من جهة قبول روايته, أو ردها. </SPAN>

وهؤلاء جماعة من الرواة وصلت بهم الحال في الضعف -بالتغفيل, ومخالفة الثقات, و رواية المناكير- إلى أن يلحقوا بالمتهمين بالكذب من جهة الرواية، وإن كانوا في أنفسهم لا يتهمون بالكذب, وإنما ما يأتي منهم: إنما يأتي من غلط, وغفلة, وسوء حفظ. </SPAN>

هذا هو القسم الذي ذكره, ولا يصلح للمتابعة, ومثل لهم ابن الصلاح بحديث, كثرت طرقه, ولا يصلح, أو لم يعتضد بكثرة الطرق, وهو الحديث المعروف: " الأذنان من الرأس ". </SPAN>

هذا الحديث يرى ابن الصلاح فيه -رحمه الله تعالى, بعد أن درس طرقه- أنه لا يرتفع عن الضعف، وهذا كلام ابن الصلاح -رحمه الله- اعترض عليه، اعترض عليه بأي شيء ؟ </SPAN>

اعترض عليه بأن هذا المثال أو هذا الحديث له طرق، منهم من يقول: إنه يكون بها حسنا، ومنهم من يقول: إنه قد صح -أيضا- ولكنْ هنا نقطتان في الاعتراض، ننتبه لهما: </SPAN>

أولا: يظهر -والله أعلم- أن الأقرب ما قاله ابن الصلاح في طرق هذا الحديث: "إنه لا يرتفع, أو لا يعتضد بكثرة الطرق"، إنه ضعيف. </SPAN>

الأمر الآخر: أمر مهم -يا إخوان- بالنسبة للتمثيل أوالمثال ، الآن من الذي حكم بأن ضعفه لا يزول بكثرة الطرق, ولا يبلغ مرتبة الحسن ؟ هو ابن الصلاح. </SPAN>

اعترضوا عليه، التمثيل به -إذن- على رأي من ؟ على رأي ابن الصلاح، ونحن عرفنا -منذ الدروس- علم الحديث إنما هو مبني على الاجتهاد والقرائن. </SPAN>

فإذن ؛ المثال صحيح ؛ لأنك إنما تمثل بمثال بحسب اجتهادك، هذا نسميه الأمثلة التي هي عرضة للاجتهاد، أو التمثيل بها مبني على اجتهاد المجتهد، سيأتي معنا أمثلة لا تخضع للاجتهاد، كما إذا قلنا -مثلا-: المرسل هو ما سقط منه الصحابي. </SPAN>

إذن ما الذي يلزمك للتمثيل للمرسل ؟ أن تأتي بحديث سقط منه الصحابي، يرويه -مثلا- سعيد بن المسيب, أوغيره، إذن هذا المثال لا يخضع للاجتهاد، ما يمكن نجتهد. </SPAN>

ونقول -مثلا-: ما يمكن أبدا, ما يدخله الاجتهاد ؛ لأن هذا مثال وجودي يعني: سقط منه الصحابي، وكذلك كثير من الأنواع التي ستأتي معنا: هي أمثلة, و أنواع أمثلتها لا تخضع للاجتهاد. </SPAN>

أما مثل الحديث الحسن, وسيأتي معنا الشاذ, وسيأتي معنا المضطرب والمعلل، وأمثلة مثل هذه الأنواع تخضع لاجتهاد المجتهد. </SPAN>

فإذن ؛ هذا المثال صحيح، لا يصح الاعتراض, وهم أنفسهم أتوا ببعض الأمثلة مثل حديث: </SPAN></SPAN></SPAN>,</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN>من حفظ على أمتي أربعين حديثا </SPAN></SPAN></SPAN>-</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN>نقول: نعم, هذا المثال صالح للتمثيل ؛ لأنه لا ينقطع. </SPAN>

لكن قد يأتي شخص ويجتهد, و يجتهد, ويبحث في الطرق, ثم يقول: بلغت عندي, أو ارتفع عني الضعف، إذن مهما أتيت بمثال قد يخالفك فيه مخالف ؛ لأنه خضع للاجتهاد. </SPAN>

فعلى هذا ؛ الأمثلة التي تخضع للاجتهاد: الاعتراض عليها -يعني- غير مناسب, بأنه مهما أتيت بمثال, فيحتمل ألا يمثل, أو معنى هذا: ألا يمثل بشيء أبدا. </SPAN>

فالتمثيل بهذا المثال إذن صحيح من جهتين، من جهة أن الراجح فيه أن ضعفه لا يزول، ومن جهة أن التمثيل بمثل هذا, أو أن بلوغه رتبة الحسن: إنما هو أمر اجتهادي. </SPAN>

وابن الصلاح -رحمه الله- اجتهد, ومثل, أو مثلوا له -أيضا- بحديث: </SPAN></SPAN></SPAN>,</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN>طلب العلم فريضة على كل مسلم </SPAN></SPAN></SPAN>-</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN>وهذا -أيضا- اعترض عليه. </SPAN>

اعترض عليه العراقي, كما قلت: هذا لا يصح الاعتراض أيضا من جهتين: من جهة أن هذا لا يبلغ رتبة الحسن، ومن جهة أنه مثال يخضع للاجتهاد. </SPAN>

مثل ابن الصلاح -رحمه الله-, وابن كثير بالمتابع الذي يزول ضعفه بالاعتراض، قال: "إذا كان راويه سيء الحفظ, أو روى الحديث مرسلا". </SPAN>

و بالنسبة للأمر السابق الذي -هو- لا يصح للاعتراض: ذكرت لكم -بالأمس- أن القضية -عندنا, أحيانا- تأتي من الخلل في التطبيق. </SPAN>

نحن قررنا, أو قرر الأئمة -رحمهم الله- أن الضعيف قد يعتضد ويرتقي، ولكن الخلل كثيرا ما يأتي في تطبيق هذه النظرية, وربما تعزى لطرق رواتها -مثلا- متروكون. </SPAN>

وأهم من ذلك الذي يأتي منه الخلل كثيرا: أن يكون الراوي -مثلا- الآن ذكر هو أنه من المتابع الذي يرتفع إلى سيء الحفظ، أو أن الحديث روي مرسلا. </SPAN>

سيأتي معنا قضية الشذوذ, أو مر معنا في الحديث الصحيح: ماذا يشترط في الشرطين الأخيرين للحديث الصحيح ؟ ألا يكون -طيب- سيء الحفظ, هذا لو روى حديثا خالفه فيه عشرة من الثقات ؛ إذن حديثه -الآن- يصلح للاعتضاد, أو لا يصلح للاعتضاد ؟ لا يصلح للاعتضاد أبدا. </SPAN>

إذن قولهم: "حديث سيء الحفظ يصلح للاعتضاد" هذا ليس على إطلاقه، كل شيء اشترطه في الحديث الصحيح ؛ فاشتراطه في الحديث الحسن من باب أولى، وكذلك في الحسن لغيره من باب أولى. </SPAN>

وهذه القضية أشرت إليها بلفظ... , وهي مدخل لكثرة الضعف، مثلا حديث: "الأذنان من الرأس" له طرق بعضها قوية, ولكن قوتها إذا أخذتها لوحدها, فإذا ضممتها إلى أحاديث أخرى ؛ يتبين أن ضعفها شديد, وأنها لا تزول بالمتابعة. </SPAN>

إذن ؛ التمثيل بالمتابع -الذي لا يصلح للمتابعة- برواية الكذابين والمتروكين: هذا هو الأصل، ما فيه إشكال، ولكن سيء الحفظ -أيضا, بل الثقة - لو تبين أن روايته شاذة جدا ؛ فإنها لا تصلح لأي شيء ؟ لا تصلح للاعتضاد والمتابعة. </SPAN>

قال هو -رحمه الله- فـي نهاية كلامه: "فإن المتابعة تنفع حينئذ, ويرفع حديث الضعف إلى أوج الحسن أو الصحة"، إيش تعلقون هنا ؟ </SPAN>

ابن كثير -رحمه الله- اختصر كلام ابن الصلاح اختصارا فيه شيء، يفهم من هذا الكلام أن ابن الصلاح -رحمه الله- يذهب إلى أن الحديث الضعيف قد يعتضد و يعتضد و يعتضد, ثم يرتفع إلى الحسن, وقد يعتضد زيادة, ثم يرتفع إلى أي شيء ؟ إلى الصحة. </SPAN>

وهذا ابن الصلاح -رحمه الله- ما قال هذا، ونبه إلى أن قوله: "أو الصحة" هذا اختصار، اختصر ابن كثير -رحمه الله- كلام ابن الصلاح. </SPAN>

وابن الصلاح ذكر أن "الحديث الحسن لذاته" الذي هو القسم الثاني، أن الحديث الحسن الذي سمي فيما بعد بالحسن لذاته, وهو القسم الثاني من أقسام الحسن, قد يعتضد, ويرتفع بهذا الاعتضاد إلى الصحيح. </SPAN>

ومثل لذلك بحديث راوٍ مشهور: "محمد بن عمرو بن علقمة" هذا أحد أصحاب أبي سلمة بن عبد الرحمن، ولكن العلماء ضعفوه، يعني: تكلموا فيه كثيرا من قبل حفظه ؛ فهو صغير -رحمه الله-. </SPAN>

فمثَّل ابن الصلاح بحديث له, جاء من طريق آخر: عن الأعرج, عن أبي هريرة, حديث: </SPAN></SPAN></SPAN>,</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN>لولا أن أشق على أمتي </SPAN></SPAN></SPAN>-</SPAN></SPAN> </SPAN></SPAN>فقال: إن حديث محمد بن عمرو -بهذه المتابعة- ارتفع من أي شيء ؟ من أي أنواع الحسن ؟ من النوع الثاني: الذي هو الحسن لذاته. </SPAN>

فهذا اختصار أدى إلى..., وهو الآن ينقل عن ابن الصلاح، أما لو كان يختصر من عند نفسه, يعني: ينسب الكلام لنفسه ؛ لكنا نقول: إنه رأي له، وإن الضعيف قد يتقوى بجمع الطرق, يعني: بكثرة الطرق إلى الحسن, ثم يتقوى, أو قد يتقوى -أيضا- إلى الصحة. </SPAN>

فهذا: ما دام ينقله عن ابن الصلاح؛ ننبه إلى أن ابن الصلاح -رحمه الله- يعني: إذا رجعت إلى كلامه؛ لا تجد أن الضعيف يرتفع إلى الصحيح، وإنما فيه: أن الحسن لذاته قد يرتفع إلى الصحيح. نعم. </SPAN>

شرح الباعث الحثيث في اختصار علوم الحديث</SPAN>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ريحان الجنة
المديرة
المديرة
ريحان الجنة


عدد المساهمات : 283
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 12/07/2009

بطاقة الشخصية
الورقة الشخصية: marocaine 15
الساعة: 18.00

الحسن الذي كان أصله ضعيفا Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحسن الذي كان أصله ضعيفا   الحسن الذي كان أصله ضعيفا I_icon_minitimeالثلاثاء 28 يوليو 2009 - 11:47

جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://marocaine15.ahlamontada.com
 
الحسن الذي كان أصله ضعيفا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أحلام بنات :: منتديات الاسلامية :: منتدى الحديث والسيرة النبوية-
انتقل الى: